Friday, February 27, 2009

الأدوية المخفضة للكولسترول.. تقلل الذكاء والذاكرة

Publication_date:
الخميس فبراير 26 2009
المؤلف:
Attached Image:


لندن - واشنطن- في دراسة علمية قد تهز عالم الطب والصيدلة، طرح باحثون أميركيون فرضية تقول إن العقاقير المستخدمة في خفض مستوى الكولسترول في جسم الإنسان، التي تعرف بأدوية الستاتين، ربما تقود إلى خفض نشاط وظائف المخ أيضا.

وقال يون كيون شين، الباحث في الفيزياء البيولوجية في جامعة أيوا، إن نتائج البحث تشير إلى أن الأدوية التي تثبط إنتاج الكبد للكولسترول، ربما تمنع الدماغ أيضا من صنع الكولسترول، وهو مادة مهمة جدا لتنفيذ المخ لوظائفه بكفاءة عالية.

وفي الدراسة التي نشرت في مجلة «أعمال الأكاديمية الأميركية للعلوم» قال الباحث الأميركي إنه «إن حدث وحرم المخ من الكولسترول، فإن ذلك سيؤثر مباشرة على كل الآليات التي تحفز على إنتاج النواقل العصبية». وأضاف أن «النواقل العصبية تؤثر على عمليات معالجة المعلومات ووظيفة الذاكرة. أي، وبمعنى آخر، إنها تؤثر على درجة ذكاء الإنسان وحدة ذاكرته».

ويعتبر الكولسترول حجر الزاوية في بناء الخلية، ويدخل في بناء تراكيب الدماغ وبقية أجزاء الجهاز العصبي، وهو أساسي في تطور نمو الدماغ وكفاءة عمله. ويقوم الكبد بصنعه، ويسمى النوع منخفض الكثافة (أو الخفيف) منه الكولسترول الضار، ويسري في الدم في طريقه من الكبد نحو خلايا الجسم، وتقود زيادته داخلها إلى تصلبها. أما النوع الثاني فهو الكولسترول عالي الكثافة الذي يسمى الحميد.

الى ذلك أوصى علماء أميركيون الأشخاص الراغبين في إنقاص الوزن بالابتعاد عن أنظمة الحمية الغذائية المعقدة، وتناول ما يحلو لهم من أنواع الطعام شريطة أن يقللوا كمية السعرات الحرارية التي يتناولونها يوميا.

وشملت الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة هارفارد الأميركية برئاسة البروفسور فرانك ساكس، 811 شخصا يعانون من زيادة الوزن، وقُسّم المشاركون في الدراسة إلى أربع مجموعات عشوائية، وأخضعوا كل مجموعة لنظام حمية غذائية مختلف عن الآخر من حيث تركيب المواد الغذائية الرئيسية الثلاث (الكربوهيدرات، الدهون، البروتينات).

ورغم أن الدراسة، التي نشرت في مجلة «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين»، لم تذكر بالتحديد أسماء الأنظمة الغذائية التي استخدمها العلماء، فإن صحيفة «نيويورك تايمز» نقلت عن البروفسور ساكس أنه، ولزيادة مستوى حيادية الدراسة واستبعاد الانحياز، قد قرر الباحثون ألا يستخدموا أيا من أنظمة الحمية الغذائية الشائعة. وكان كل نظام غذائي غنيا بالأحماض الدهنية غير المشبعة والبروتينات ومنتجات حبوب القمح والفواكه والخضروات، إلا أن المشاركين في الدراسة قللوا من كميات السعرات الحرارية التي يتناولونها يوميا بمقدار 750 سعرا حراريا، على ألا تقل الكمية عن 1200 أو تزيد عن 2400 سعر حراري يوميا.
الحقوق محفوظة للقدس المحدودة ©

Thursday, February 26, 2009


آمنة ضرار ساعة ندم.. لبسوي وتاريخ كدبوت.
.

صحيفة أجراس الحرية
بواسطة: admino
بتاريخ : الأربعاء 25-02-2009 10:12 صباحا
http://ajrasalhurriya.net/ar/news.php?action=view&id=2172

لعنة الله على الكتابة، حين تدفعك دفعاً كي تنكأ جرحاً غائراً، أو أن تكتب عن من تربطك به علاقة، ما في زمن
ما، لكن ماذا أنت فاعل حين يبصق من تقصده على ذلك الزمن؟. تباً عليك أيها الزمن!. وصديقنا سيدي دوشكا، وهو من يذكرني بتلك الأيام الخوالي، وكذلك أركا محمد صابر فتيان الشرق الأشاوس، وهم يغنون للبسوي فارس كدبوت، وكدبوت لمن لا يعرفها، كانت المعارضة في شرق السودان تطلق عليها (كدبوت بلد الموت)، فغارة من الخرطوم تقتل بعضاً من جنود المعارضة، وغارة مضادة من قوات التجمع تفرِّق الجيش الحكومي وتقتل منه كذلك، فصارت كدبوت الواقعة قرب الحدود السودانية الإريترية مثل(القلابة)،أو(المصيدة) تغري الطرفين لها، فيقع من يدخل في فخ المناورة، وقوانين الكر والفر، أو الانسحاب والتقدم بالمصطلح العسكري، وكان لبسوي، أو أحمد دين هو من شهداء تلك المنطقة، وله غنى أركا، وغني دوشكا، دلالة على الرمزية، والتاريخ والفروسية.

ولم يكن لبسوي يحسب ضمن حساباته أن يدخل ردهات القصر الفخم، أو أن يكون ضمن أطقم الحكم الرئاسي، فهو مثله مثل مئات الشباب في قرورة، وعيتربة، وكسرة عقيق، وعين، حتى همشكوريب، وتوقان، وتلكوك، وأبو قمل وقلسا، وغيرها من بلدات ما كنا لنسمع بها لولا أشاوس التجمع أو البجا. ومنذ اتفاق سلام شرق السودان ظللت أتابع مآلات الاتفاق، وتنفيذه، وأوضاع جبهة الشرق التي منحني التاريخ فرصة متابعة وحضور ولادتها القيصرية في منطقة ربدة، ومن تلك اللحظة ظلت تنتابني حالات التوجس على مصير الوليد الجديد، باعتبار أن ما ولد عبارة عن قيادة فوقية ثلاثية الأضلاع تستند على قاعدة هلامية حتى دخلت المفاوضات مع الحكومة مرحلة التوقيع على اتفاق السلام، فشهدت الجبهة الخلافات والصراعات، فتوكأ موسى على عصاه، أو قواته العسكرية، وفر الى مبروك الى مرابع القبيلة، ووقفت آمنة في حيرة من أمرها، وبعد قليل توغلت في ذات الأفق الضيق، أفق القبيلة، أو البني عامر، فطوت الشهادات الأكاديمية والدرجات العلمية، ودفنت الآيديولوجيا الماركسية. وحين عاد الجميع دفعني حنين الماضي لمحاورة الدكتورة آمنة ضرار صحافياً، فسألتها وهي تحمل لقب مستشارة: حول فيما تستشار؟! هل تُستشار في قضايا التنمية وشرق السودان؟! فردت بأنها امرأة قومية تعمل لكل السودان، وهو أمر طيب رغم صعوبة الانفكاك من الواقع السياسي الذي صعد بها الى طوابق القصر والسلم السياسي، لم أدر ان كان عليَّ أن أفرح، أم أتوجس، لكنني رميت بسؤال آخر: وهل تُستشارين في قضايا دارفور؟. ردت أيضاً بالنفي، لأن قضية الجنائية وجرائم الحرب من اختصاص القانونيين والدستوريين، إذاً فيما تُستشار؟. فعرَّجت على السؤال بطريقة أخرى: وهي كيف تتم الاستشارات؟ وهل يتم عقد اجتماعات؟ فقالت إنها أسرار العمل، فبُهِت، وصمت.. فغيرت الموضوع، ربما محبة في القلب جعلتني اضغط على نفسي كي أتناسى أوضاع المستشارين والمساعدين، صغارهم وكبارهم من الوافدين الجدد الى الحكم، وأعرف أن كل ذلك لا يعدو سوى وضع ديكورات في داخل القصر، أو استخدام طريقة الترميز التضليلي من المركز ليوهم أهل الهامش أنهم ممثلون في السلطة المركزية، فينشغل القادمون الجدد بخلافاتهم، ومشاكلهم الخاصة ويبدأ الاهتمام بعملية السلام في تناقص، ويبدو أنه كلما زادت المخصصات، وطال الجلوس فوق كرسي وثير، وتحت هواء بارد كلما زادت درجة الانتماء الى النظام الحاكم، وبالتالي نقص الاهتمام بقضية من يضعونهم على تلك الكراسي، مع علمي أن آمنة سليلة أسرة محترمة وكبيرة، عرفت وسائل الدِعة والراحة قبل كثيرين من الوجهاء الجدد، والسلام عند كثيرين مربوط بمقدار المكاسب الشخصية والمغانم، إن زادت، أحس الانسان بالسلام، وإن نقصت، شعر بنفق مظلم وضيق تدخل فيه كل العملية السلمية، فيرتفع الصراخ، وتزداد الشكوى من سوء التنفيذ، ونسمع محاضرات نقض المواثيق والعهود. ولقد أحزنني حقاً تصريحات للدكتورة آمنة ضرار تُعلن فيها ندمها عن أية ساعة قضتها في العمل المعارض، أو في المعارضة!. وليت ما نقلته الصحف لم يكن صحيحاً، وليت ما نقل على لسانها أسيء تفسيره، وهو ما كنت أترقَّبه حتى يوم أمس، ولا أظن أن الصحف المعنية تجنَّت على الدكتورة، ولو تجنَّت عليها لصدر ما يصحح المواقف، فهل من تصويب؟ نقول ذلك وفي يقيننا أن آمنة لا تتجاهل أنها دخلت الى القصر ببنادق المعارضة، وأنها قدمت الى الموقع تقديماً نوعياً، فهي امرأة من الشرق، فهو اختراق كبير، وفي ذات الوقت؛ تحمل درجة الدكتوراه، وهو شرف للمنصب ولسلام الشرق، ولمن قدم لها الدعم حتى وصلت الى القصر، ومناسبة من قدم لها الدعم نتمنى أن تطرح الدكتورة سؤالاً لنفسها.. أين هم هؤلاء؟. شباب كانوا يضعون أرواحهم فوق أكفهم.. نيازي، صالح عمار، معز، عمر الشيخ، وحتى مصطفى أكد، وآخرين هي تعلمهم، لماذا انفض هؤلاء الشباب من حولها؟. وحين تجيب عن هذا السؤال بشفافية وبشجاعة ربما تكسب هذه المرأة نفسها، وأصدقائها بما فيهم من هم دعموا الجبهة والاتفاق والسلام، هناك في دولة إريتريا، بعضهم مسؤول، وبينهم باحثون وأكاديميون أنشأوا المراكز لتنمية القدرات وللتدريب على أمل فجر جديد، وتغيير كبير لكل السودان، وهو ما قد يضع بعض علامات الاستفهام والتعجب حول رفض جبهة الشرق لبرامج تدريب القدرات الذي كان يقدمه مركز القرن الإفريقي لبناء السلام والدكتور تيسير محمد أحمد علي، فهل كان ذلك حرصاً من القيادات في عدم تدريب قيادات شابة لتظل هي مسيطرة على مفاصل الأمور؟ أم كان الأمر يتم بحسن نوايا، بسبب التخبط التنظيمي، وحالات التيه التي أعقبت اتفاق السلام؟ ربما نجد العذر للدكتورة ونقول إن الأمر هو كبوة جواد أصيل، سرعان ما ينهض من كبوته، ويقوم من عثرته، ويدخل الى مارثون السباق، وهو سباق مسافات طويلة يمر بمنعطفات الأمية، سوء التغذية، السل، خصخصة الموانئ ـ همّ صديقنا آدم اركاب اليومي ـ وبعد ذلك التنمية الاقتصادية، وبالطبع قبلها تنمية الانسان باعتباره حجر الزاوية في التنمية، وكل ذلك مصحوباً بملاحم لبسوي، ودماء على البحر الأحمر، وفوق الجبال الشرقية، وتاريخ طويل لا يخجل الانسان منه، وماضٍ عظيم لا يندم الانسان السوي عليه، فهو ماض التضحيات، وأيام النقاء الثوري، فهل من يندم على تلك الأيام؟ وما هو سبب الندم؟ أهو معادلة ربط المسائل بمكاسب شخصية وبعدها فليمزق كل الورق الذي حوى ذلك التاريخ، ولتطمس كل الكلمات التي عبرت عن تلك الفترة، لأن من يحاسب أو يسائل صار نسياً منسياً، لكنه تفكير آني، لأن من صنع كل ذلك التاريخ، وكل الشخوص، سيتذكر لبسوي، طالما أن صوت سيدي دوشكا اللعين يتفجر مثل البركان، ويذكر تاريخ كدبوت، ولعنة الله على الغناء عند بعض، ولعنة الكتابة عندي اذا ما الحروف.......؟!!

Wednesday, February 25, 2009


بسم الله الرحمن الرحيم
عــــزاء بلنــدن

لوالدة الآنسة عائشه حميده


سيقام مجلس عزاء في المدرسة السودانية بكلية ويستمنستر يوم السبت القادم الموافق الأول من شهر مارس بين الساعة الثانية عشرة والنصف والثانية بعد الظهر
وذلك لتلقي التعازي في المرحومة والدة الآنسة عائشه حميده
وقد حدثت وفاة والدتها في الأردن حيث كانت معها عائشه وتم نقل الجثمان والدفن في السودان.
الرجاء توزيع هذا الايميل لكل السودانيين والسودانيات

صحيفة أجراس الحرية » الأخبار » الاخبار

اشتبكات بملكال تؤدي إلى مقتل وإصابة العشرات
بواسطة: admino
بتاريخ : الأربعاء 25-02-2009 10:01 صباحا

وفد اتحادي يفلح في نزع فتيل الأزمة ويجلي اللواء تانج للخرطوم
ملكال: وكالات: سليمان سري
شهدت مدينة ملكال أمس أحداث دامية، إثر اشتباكات عنيفة وقعت أمس بملكال بين مليشيا مقربة من الحكومة والجيش الشعبي لتحرير السودان، و وقعت الاشتباكات بسبب عودة اللواء قبريال تانج إلى ملكال، وهو المطلوب لدى سلطات جنوب السودان بسبب أحداث سابقة شهدتها ولاية أعالي النيل، في وقت أفلح فيه وفد اتحادي في إجلاء اللواء تانج في وقت متأخر من مساء أمس.
وكانت الاشتباكات التي عمت انحاء واسعة من المدينة ووقعت في وقت مبكر من صباح أمس، واستمرت حتى الثامنة مساء وسقط علي اثرها عدد من المواطنون والعسكريون قد أدت إلى ذعر المواطنين ولم يتسن حتى الآن تحديد عدد القتلى، فيما ذكرت مرايا إف إم أن عدد القتلى ثمانية.

في الأثناء دعت مؤسسة الرئاسة المجتمعة بجوبا امس جميع الأطراف لاحترام القانون والعمل على صيانة الاستقرار والسلام، هذا وقد وصل وفد من حكومة الوحدة الوطنية بقيادة نائب رئيس حكومة الجنوب رياك مشار وأحمد هارون للوقوف على الأوضاع واحتواء التطورات الأمنية في الولاية. وأكدت مصادر في بعثة الأمم المتحدة بالسودان أن البحث عن مزيد من المصابين ما زال جارياً. وأفادت أنّ القتال تمدد إلى مناطق البترول بالقرب من منطقة ملوط بالولاية بين قوات البوليس المشتركة مما حدا بوحدة من الجيش الشعبي بالانتشار في المنطقة لحمايتها. وكشفت البعثة عن اختفاء نائب قائد القوات المشتركة من جانب القوات المسلحة خلال الاشتباكات. إلى ذلك أفاد مراسل مرايا اف ام من ملكال نقلاً عن شهود عيان أنباء عن تمدد القتال إلى مناطق متفرقة من الولاية بين عناصر من القوات المسلحة والجيش الشعبي في مناطق فلوج التابعة لمقاطعة ملوط، وجير بانت الواقعة شمال شرق مدينة الرنك.


------------------------------------------------------------------------------------------------

جنوب السودان يتهم الجيش بمحاولة إشعال الحرب من جديد
Wed Feb 25, 2009 12:33pm GMT

جوبا (السودان) (رويترز) - اتهم جنوب السودان جيش الشمال بمحاولة اشعال الحرب الاهلية من جديد بعد قتال شرس بين الجنود الجنوبيين والميليشيات الموالية للحكومة.

وانهى اتفاق سلام جرى التوصل اليه بين الشمال والجنوب 20 عاما من الحرب الاهلية في أكبر دولة افريقية الا أن القتال اندلع على عدة جبهات منذ ذلك الوقت ومن المحتمل أن تكون نتائج الاحصاء السكاني والانتخابات المقررة هذا العام عناصر مسببة للخلاف.

واشتبك جنود من الجنوب الذي يتمتع بشبه حكم ذاتي في ملكال يوم الثلاثاء مع قوات موالية لقبريال تانج وهو زعيم ميليشيات سابق يخدم الان في جيش الشمال. وملكال عاصمة ولاية أعالي النيل التي يمكن أن تكون مهمة فيما يتعلق باحتياطي النفط.

وقال بيان صحفي أصدره وزير الاعلام في حكومة جنوب السودان قبريال تشانجسون تشانج في وقت متأخر من مساء الثلاثاء "نعتقد أن تانج... تستخدمه القوات المسلحة السودانية كعنصر محفز لاشعال حرب أهلية أخرى في جنوب السودان.

ولم يصدر الجيش أي تعليق على الفور.

واندلع القتال في أعقاب وصول تانج الى ملكال في زيارة عائلية حسبما نقل عنه. وتانج مطلوب القبض عليه في الجنوب لدوره في اشعال القتال الذي أسفر عن سقوط 150 قتيلا في نفس البلدة عام 2006 .

وقالت صحيفة الرأي العام السودانية ان 11 مدنيا وخمسة من قوات تانج قتلوا يوم الثلاثاء ولكن لم يتسن الحصول على عدد للضحايا من الجانب الجنوبي. ونقلت الصحيفة عن تانج قوله انه سعى للحصول على حماية من قواته عندما علم أن قوات الجنوب تعتزم القبض عليه.

وذكر تشانج أن القتال بدأ عندما رفض تانج مغادرة ملكال وقاوم القبض عليه.

واستطرد "القتال يهدف الى تحويل الانتباه عن القضايا الحقيقية التي تقسم شعب السودان."

وصرح ديفيد جريسلي رئيس بعثة الامم المتحدة في السودان لشؤون جنوب السودان لرويترز بأن تانج غادر البلدة منذ ذلك الوقت وعاد الهدوء.

وانضمت القوات التي تقاتل مع تانج الى الجيش الشمالي ضمن وحدة خاصة مشتركة للقوات الشمالية والجنوبية في ملكال الا أن وزير الدفاع في حكومة جنوب السودان نهيال دينج نهيال قال انها احتفظت بولاءاتها القديمة.

من سكاي ويلر