Friday, April 2, 2010

Sudanese Cultur

Sudanese Cultur

THE MUSLIM BROTHERHOOD IN SUDAN: FROM REFORMS TO RADICALISM

THE MUSLIM BROTHERHOOD IN SUDAN: FROM REFORMS TO RADICALISM

مؤتمر البجا يتعرض لمضايقات بهمشكوريب



لجمعة, 02 أبريل 2010 06:47
كسلا: عبدالقادر باكاش
كشف الناطق الرسمي لمؤتمر البجا صلاح باركوين تعرض وفد رئيس الحزب مساعد رئيس الجمهورية موسى محمد أحمد إلى مضايقات لدى زيارته لمناطق تلكوك وهمشكوريب أمس الأول كادت تفضي إلى مواجهات مسلحة، وأكد ضلوع عناصر تابعة لمليشيات المؤتمر الوطني في تهديد وإرهاب وإعاقة العمل الحزبي لمؤتمر البجا ومحاولة جعل تلك المناطق مقفولة للمؤتمر الوطني، وقال باركوين إن السلطات الأمنية والشرطة عاجزة عن حفظ الأمن وغير قادرة على الحد من ظاهرة انتشار المليشيات وتهديدها لأمن المواطنين في مناطق شرق كسلا، متهماً المؤتمر الوطني بتأليب المواطنين ضد مؤتمر البجا مما جعل المناطق غير آمنة وعرضة للمواجهات الدموية وغير صالحة حالياً لإجراء إنتخابات فيها ولم تتمكن الأحزاب من تدشين حملاتها والترويج لبرامجها الإنتخابية، وأشار باركوين أنهم أبلغوا المفوضية القومية للانتخابات بممارسات الوطني في إعاقة نشاط الأحزاب بكسلا ولم تفعل شيئاً حيالها، وطالب بإلغاء الإنتخابات في تلكوك وهمشكوريب وأوضح أن مؤتمر البجا سيتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب، مشيراً إلى أن زيارة رئيس الحزب الأخيرة لتلكوك وهمشكوريب حظيت بإستقبال جماهيري واسع بالرغم من محاولة الوطني عرقلة الزيارة وخلق بلبلة وتوتر لإثناء الجماهير عن مقابلة الوفد.من جهته نفى الشيخ سليمان علي بيتاي القيادي البارز بالمؤتمر الوطني شيخ خلاوي همشكوريب في حديث خاص لـ"السوداني" وجود مليشيات خارج منظومة القوات المسلحة وإعتبر إتهامات البجا إدعاءات لا سند لها، وقال بيتاي إن القوات النظامية بمختلف مسمياتها قادرة على حسم التفلتات وحفظ الأمن، مؤكداً أن رئيس مؤتمر البجا موسى محمد أحمد زار همشكوريب وتلكوك والقاش ولم يتعرض لأية مضايقات ولم نوجه أو نحرض أحداً ضده وأكد بيتاي إيمانه بالتنافس السياسي الشريف وتمسك بضرورة إنتمائه للمؤتمر الوطني وإستقطاب المواطنين ودعا المتضررين للتوجه إلى القانون حال تعرضهم لأية مخالفات وأكد إستتباب الأمن وعدم وجود أي مظاهر توتر بالمنطقة وطالب قادة البجا بعدم إطلاق الإتهامات جزافاً.وعلى صعيد آخر أعلن مسئول الشئون التنظيمية في اللجنة المركزية لمؤتمر البجا مستشار والي كسلا فكي علي أوهاج إنسلاخه من البجا وإنضمامه للمؤتمر الوطني أمس بولاية كسلا.
(ـ عن السوداني)

السيد علي محمود حسنين يشيد بقرارات مقاطعة الانتخابات





وأشاد سيادته بسعي قيادات الأحزاب الوطنية حثيثاُ لإصلاح ما اعوج بتقديم المذكرات والطعون و بسعيها لتأجيل الانتخابات دون استجابة و لم يبق أمامها غير مقاطعه الانتخابات علي كل مستوياتها حتى لا تُشارك في جرم مشهود و تطفي شرعيه زائفة تزويراُ لإرادة الأمة.
وأشاد بقرارات القوي الوطنية في اجتماعها التاريخي المنعقد في الفاتح من ابريل 2010 واعتبرها تعبيراُ عن إرادة الأمة و استجابة لتطلعات قواعد الشعب و تحقيقا لأمانيه في إلا تكون قوانا السياسية جزءا من عمليه انتخابيه زائفة مزورة.ـ
وقال السيد علي
إننا نحيي القوي السياسة و نشيد بقرارها الشجاع بمقاطعه الانتخابات علي كل المستويات و رفض الانتخابات و نتيجتها التي لا تمثل إرادة شعبنا و ندعوها للتلاحم الوطني و النضال المشترك استردادا للديمقراطية و تحقيقا للتحول الديمقراطي و تحقيقا للعدالة و السلام، و ندعو إلي وحده الصف الوطني الحر.ـ. كما أهيب بأعضاء الحزب الاتحادي الديمقراطي و المؤيدين له في كل مكان في ارض السودان الحبيب و في دول المهجر بمقاطعه الانتخابات مقاطعه كاملة علي كل المستويات والامتناع عن المشاركة في أي من مراكز التصويت




Thursday, April 1, 2010


أحزاب المعارضة السودانية الرئيسية تقاطع الانتخابات

Thu Apr 1, 2010 5:14pm GMT
الخرطوم (رويترز) - قال مسؤول حزبي كبير يوم الخميس ان أحزاب المعارضة السودانية الرئيسية انسحبت من انتخابات الرئاسة وهي خطوة قد تفسد الانتخابات وتلحق الضرر بعملية السلام المتعثرة.
وقال محمد زكي مدير مكتب الصادق المهدي زعيم حزب الأمة المعارض ان معظم أحزاب المعارضة قررت سحب مرشحيها في انتخابات رئيس الجمهورية.
وأضاف زكي ان خمسة فقط من المستقلين وممثلي الأحزاب الأصغر قرروا الاستمرار في خوض الانتخابات في مواجهة الرئيس عمر حسن البشير.
وقال زكي انه ما زال من الممكن ان يعيد مرشحو أحزاب المعارضة الرئيسية النظر في قرارهم اذا وافقت الحكومة على اصلاح اللجنة الوطنية للانتخابات واستجابت لشكاواهم الخاصة بوجود مخالفات واسعة النطاق في الانتخابات.
وجاء اعلان المقاطعة بعد يوم من اعلان الحركة الشعبية لتحرير السودان سحب مرشحها ياسر عرمان من الانتخابات احتجاجا على مخالفات وانعدام الامن في دارفور.
والانتخابات الرئاسية والبرلمانية وانتخابات حكام الولايات والمقرر أن تجرى في أقل من أسبوعين من البنود الاساسية في اتفاق السلام الشامل لعام 2005 الذي انضمت الحركة الشعبية بموجبه الى حزب المؤتمر الوطني في حكومة ائتلافية.
وانضمت الحركة الشعبية العام الماضي الى ائتلاف فضفاض مع جماعات المعارضة للمطالبة باصلاحات ديمقراطية والشكوى من وجود مخالفات في عملية التحضير للانتخابات

YouTube - الملحمة

YouTube - الملحمة
المبعوث الامريكي في محادثات ازمة بعد انسحاب مرشح من انتخابات السودان

1 / 1تكبير للحجم الكاملالخرطوم (رويترز) - بدأ المبعوث الامريكي للسودان سكوت جريشن محادثات أزمة مع الزعماء السياسيين في الخرطوم يوم الخميس بعد أن هدد انسحاب أحد المرشحين من انتخابات الرئاسة بتقويض مصداقية الانتخابات القادمة.
وانسحب ياسر عرمان مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان المهيمنة على الجنوب من السباق الانتخابي في وقت متأخر الاربعاء قبل أقل من أسبوعين من الانتخابات مشيرا الى مخاوف من تزوير الانتخابات وانعدام الامن في دارفور.

ومن المقرر أن تجتمع أحزاب المعارضة في وقت لاحق الخميس لبحث ما اذا كانت ستتحد في مقاطعة الانتخابات وهي خطوة ستقوض بشدة ما كان يفترض أن تصبح أول انتخابات تعددية يشهدها السودان منذ 24 عاما.

كما قالت الحركة الشعبية انها ستقاطع الانتخابات في اقليم دارفور الذي يشهد صراعا مستمرا منذ سبع سنوات لتتراجع عن تهديد سابق بالانسحاب من الانتخابات في الشمال تماما تضامنا مع أحزاب المعارضة.

وتعتبر الانتخابات محورية في اتفاقية للسلام أبرمت عام 2005 وأنهت اكثر من عقدين من الحرب الاهلية بين شمال السودان وجنوبه.

ويقول محللون ان انسحاب عرمان سلم فعليا السباق الانتخابي للرئيس الحالي عمر حسن البشير وقد يكون جزءا من صفقة مع حزب المؤتمر الوطني الذي يقوده البشير ويهيمن على الشمال لضمان اجراء استفتاء على استقلال الجنوب ينص عليه اتفاق السلام.

لكن مقاطعة المعارضة للانتخابات يمكن أن تضر بأي زعم من قبل البشير بأنه انتخب في انتخابات ديمقراطية تماما.

وأكد مسؤولون أمريكيون طلبوا عدم نشر اسمائهم أن جريشن طار الى الخرطوم بعد الانباء التي وردت الأربعاء وأنه يعتزم اجراء اجتماعات مع شخصيات كبيرة من الحكومة والمعارضة.

وصدر بيان مشترك يوم الاربعاء عن واشنطن وبريطانيا والنرويج جاء فيه " نحن قلقون للغاية من تقارير عن استمرار وجود تحديات ادارية ومتعلقة بالنقل والامداد وكذا القيود على الحريات السياسية."

وأضاف "بغض النظر عن نتيجة الانتخابات" من الضروري أن يمضي استفتاء يناير كانون الثاني 2011 في موعده.

من اندرو هيفنز